نبذه عن الكتاب :
يطرح الكتاب رؤية فلسفية حول العلاقة بين القانون والمجتمع، مؤكدًا على ضرورة التفكير النقدي والديمقراطي في القوانين بدلاً من قبولها بصورة غير عقلانية، ويناقش كيف يمكن لفلسفة القانون أن تكون مرافقة للممارسات القانونية وليس مجرد تنظير أكاديمي، كما يسلط الضوء على تأثير الأيديولوجيا السياسية في الخطاب القانوني، محذرًا من خطر الخطاب القانوني المشوّه أو "النيوقانون"، الذي يستخدم القانون كأداة سياسية بدلاً من أن يكون ممارسة ديمقراطية مستقلة. في النهاية، يدعو الكتاب إلى تحرير التفكير القانوني من السلطة المطلقة للدولة، وإلى التركيز على استقلالية الأفراد في فهم القانون وتطويره.
للاطلاع علي الفهرس اضغط هنا
http://bit.ly/2SV15wF