نبذه عن الكتاب :
لقد بدأ ولا أحد يستطيع إيقافه.. ما هو؟ لن نعرف بسهولةٍ.. لقد كنتُ أحد الثمانية التعيسين الذين قادهم قدرهم إلى حيث يتخفى.. هناك في هذه العلبة الحديدية التي يدعونها مصعدًا.. ذلك الذي قضيت به آخر ثلاث ساعاتٍ من حياتي المعتادة، وبعد ذلك لم أعد قط كما كنتُ.. من أنا؟ لا تهتم فكلنا مصيرنا واحدٌ وإن اختلفت أسماؤنا.. كلنا صرنا أتباعًا له.. لماذا حدث لنا هذا؟.. لا أعرف.. فربما وراء القصة قصةً أخرى.