سلة المشتريات 0 كتاب
الصفحة الرئيسية
عن الدار
أحدث الإصدارات
القوائم
اخبار ومعارض
اتصل بنا
البحث المتقدم
التصنيفات الرئيسية
إدارة أعمال
أدب
اجتماع
اسلاميات
الإرهاب
الإعلام
الإقتصاد
العمارة
الكتب الرياضية
اللغة
المستودعات الرقمية والأرشيف
الملكية الفكرية
تاريخ
تاريخ قانون
تراث
تربية وعلم نفس
تشريعات الإمارات
تشريعات الذكاء الاصطناعي
تكنولوجيا
تنمية بشرية
حاسب الي
حماية المستهلك
زخرفة
سياسة
سيرة
شريعة
ضرائب
علاقات عامة وتسويق
علوم شرطية
قاموس
قانون
قانون إداري ودستوري
قانون البيئة
قانون العمل
قانون الكتروني
قانون المرافعات
قانون تجاري
قانون تحكيم
قانون جنائي
قانون حقوق الإنسان
قانون دولي
قانون رياضي
قانون طبي
قانون مدني
كتب عقارية و هندسية
محاسبة
مكتبات
القائمة البريدية
اشترك
قانون دولي
القضاء الدولي النوعي - دراسة لأهم المحاكم المستحدثة على المستوى الإقليمي والدولي
المؤلف:
احمد محمد رفعت
الوزن :
غلاف مقوى
الحجم :
17*24
الورق :
70 جرام ابيض
الصفحات :
686
تاريخ النشر :
2025
اضافة الي السلة
نبذه عن الكتاب :
للاطلاع على الفهرس اضغط هنا
http://bit.ly/47DM8VJ
القضاء
الدولي
النوعي
دراسة
لأهم
المحاكم
المستحدثة
على
المستوى
الدولي
والإقليمي
أن
تطور
القانون
الدولي
وتقدمه
على
نحو
يواكب
مقتضيات
النظام
الدولي
الجديد
الذي
تسوده
علاقات
دولية
أساسها
القانون،
يقتضي
أن
تحكم
العلاقات
بين
الدول
على
أساس
نظام
قانوني
عالمي
أكثر
شمولا
لمبادئ
وثقافات
المجتمع
الإنساني
المعاصر،
ولن
يتأتي
الكشف
عن
هذه
المبادئ
وتسجيلها
إلا
عن
طريق
المحاكم
الدولية،
فهي
تسبق
التشريع،
ولعل
خير
وسيلة
لذلك
هو
إنشاء
أجهزة
لا
مركزية
من
المحاكم
الإقليمية
في
مناطق
العالم
المختلفة
ذات
الثقافة
القانونية
الخاصة.
وتستطيع
هذه
المحاكم
أن
تلعب
دورها
في
تقنين
مبادئ
القانون
الدولي
ولاسيما
المبادئ
التي
مصدرها
عرف
خاص
لتلك
الأقاليم،
وبهذا
يستطيع
القانون
الدولي
في
تطوره
أن
ينفذ
إلى
الحياة
الدولية
الجديدة
في
البلاد
حديثة
العهد
بالاستقلال
ويواكب
ما
تتطلع
إليه
شعوبها
من
حكم
نفسها
بنفسها
مع
تمسكها
بتراثها
وثقافتها.
والدعوة
إلى
إنشاء
جهاز
لا
مركزي
من
الدوائر
القضائية
الدولية،
يعنى
قيام
عدة
محاكم
إقليمية
في
مختلف
مناطق
العالم
مع
الإبقاء
على
محكمة
العدل
الدولية
بلاهاي
كمحكمة
استئناف
.
ولعل
هذا
هو
الطريق
العملي
لقيام
نظام
قانونی
عالمي
شامل،
ينبعث
من
مختلف
الثقافات
الإقليمية
والوطنية
للشعوب
والحضارات.
ولقد
راعى
التنظيم
الدولي
الحديث
هذه
الاحتياجات
الإقليمية
والظروف
التاريخية
والاجتماعية
لشعوب
العالم
المختلفة،
فأعترف
بالإقليمية
كمبدأ،
وأقر
صلاحية
تنظيماتها
مادامت
أهدافها
وفعالياتها
لا
تتعارض
والأغراض
الأساسية
للتنظيم
الدولي.
وهكذا
قام
بين
التنظيم
الإقليمي
والتنظيم الدولي
نوع
من
التدرج
في
التكوين
والاختصاص
وطبيعة
وقوة
إلزام
القرارات
ومادام
هناك
تدرج
تنظيمي
على
المستوى
السياسي
فأنه
من
الضروري
أن
يكون
هناك
نفس
التدرج
في
التنظيم
القضائي
الدولي
مما
يدعو
إلى
العدول
عن
الوضع
القائم
الذي
يفترض
وجود
محكمة
عالمية
واحدة
هي
محكمة
العدل
الدولية
بلاهاي
على
قمة
هرم
لا
قاعدة
له.
ومما لا شك فيه أن أنشاء المحكمة
الدولية
الجنائية
أو
محكمة
الأمم
المتحدة
للاستئناف و
المحكمة
الأوروبية
لحقوق
الإنسان،
ومحكمة
العدل
الإسلامية
الدولية
هو
تجسيد
للدعوة
السابقة
بإنشاء
جهاز
لا
مركزي
من
المحاكم
الدولية
يكلف
بممارسة
الوظيفة
القضائية
على
الصعيد
الإقليمي،
ومما
لاشك
فيه
أن
وجود
مثل
هذه
الأجهزة
القضائية
سوف
يثري
بدوره
الحياة
الدولية
ويؤدى
إلى
تطوير
القانون
الدولي
وخلق
نظام
أكثر
قدره
على
حل
المنازعات
الدولية
من
خلال
الوسائل
السلمية.
رقم الإصدار : 9786333000764
رقم ISBN : 978-633-300-076-4